لم يكن هناك طريق ثالث امام الانتلجينسيا المصرية بحجمها الضئيل ومعارفها الاقل من متواضعة . فإما المماليك مرة أخري وكل ما ابتليت به مصر من العرب والمسلمين حولها وإما اوروبا وبكل ما تحمله من حداثة. احيلكم الي كتاب فجر العلم الحديث العدد 219 من سلسلة عالم المعرفة ، الجزء الاول حتي نعرف اننا كنا في حاجة الي ما هو اكثر من يعقوب واشد جرأة لان ظلام الاسلام أشد حلكة من الظلام ذاته مهما كان الثمن المدفوع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسئلة حول المعلم يعقوب حنا القبطى / رياض حسن محرم
|