تحياتي الحارة استاذي العزيز الدكتور صادق
أول من تحدث عن قتل المرتد هو الأوزاعى , فقيه الأمويين فى دمشق , و فقيه العباسيون فى بغداد فيما بعد. واستند على عكرمة مولى ابن عباس بدون سند وبدون رواة , ثم ما لبث أن رواه مسلم فى -صحيحه- بعد أن منحه السند والعنعنة.. والحديث الذي أخترعه الأوزاعي عن عكرمة: -لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس، والثيب الزانى، والتارك لدينه المفارق للجماعة-.
ومن ذلك اليوم الى اليوم , أصبح سنة عند فقهاء الظلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
درس في الإسلام / صادق إطيمش
|