برأيي إن مسألة الإعتدال والتطرف في الإسلام مرتبطان بمدى التزام الفرد أو الجماعة بتطبيق تعاليم الدين أي بالجرعة المأخوذة من الدين فكلما كانت الجرعة أقل (نموذج سوريا ولبنان) فإن الإسلام يبدو معتدلآ ومقبولآ ، بالمقابل كلما كانت الجرعة المأخوذة من الدين أكبر( طالبان، الصومال، السعودية) فإن الإسلام سيظهر عندها بشكله المريع المتطرف، وأنا لا أؤيد الكاتب بأن النصوص لوحدها لا تولد التطرف ، فنصوص القرآن متطرفة بشكل واضح تجاه المرأة وحقوقها وتجاه حقوق الطفل والأقليات تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آليات التطرف والاعتدال في الإسلام / ثائر الناشف
|