هو اولئك الكتاب الذين لا يتكلموا وهم يشاهدون الاقباط يذبحون على مدىثلاثين عاما فى صدامات متكرره ويناقشوا لفترات طويله موضوع مروه الشربينى واهل غزه مع تقديرنا لهم ...القتله الحقيقيون من يحاولوا ان يغسلوا ايديهم المضرجه بدماء الابرياء من عدم ممانعتهم لخطاب دينى متطرف وممارسات فى التعليم والتوظيف والحكومه بحجج من قبيل اقباط المهجر ...فاذا الكاتب لم تعجبه الكنيسه ولم يعجبه اقباط المهجر....فياترى من سيتكلم عن الشهداء ....لابد ان يكون قاتليهم من المسلمين المتسامحين....ولا انت يا سيدى ايضا برىء تماما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مجزرة نجع حمادي : يد من التي قتلت العيد ؟!! / محمود الزهيري
|