بركة كشخص اعرفه واحترمه. لكن تحويل هيئة شعبية هدفها لم شمل الأقلية العربية في مواجهة سياسات الحكومة العنصرية، هذا هو الحد. اللجنة تضم كل رؤساء البلديات والمجالس المحلية واعضاء الكنيست. حين يحرض بركة ضد اهم واكبر مدينة ، ورئيس بلديتها..لأنه هزم حزبه وجبهته بالانتخابات على رئاسة بلديى الناصرة.. فهو بذلك يقبر اللجنة وينهي دورها. لا قيمة لها بدون الناصرة والمضحك انه حولها الى مكتب لحزبه الشيوعي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بركة يشق صفوف الجماهير العربية بإدارته للجنة المتابعة / نبيل عودة
|