نتمنى للشعب الليبي الطيب الذي لم يكن يوماً دموياً ، نتمنى له العيش بأمن كما كان في السابق ، ومطلوب من الشعب الليبي رفض أي تدخل اجنبي في شؤونه الداخلية و خاصة الدول الهدامة التي تصدر السلاح كي يقتل الشعب الليبي بعضه واقصد دولة تركيا الاستخرابية ، بدل من إرسال الأسلحة هو إرسال مواد غذاء ومواد طبية ، هذا الشعب الذي لم يكن ينفه شيء سوى الحرية ، ولكن هذه الحرية خربت و دمرت ليبيا ، الوطن أولاً أولاً أولاً ، الدين لا احد ياخذه منك ، أما الوطن نعم . ع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحرار ليبيا يتصدون لبلدوزر الداعشي حفتر! / فتحي سالم أبوزخار
|