أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدفاع عن أسانج دفاع عن الديموقراطية وبالضد من فاشية عصرنا! / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - الحرية لأسانج - بارباروسا آكيم










الحرية لأسانج - بارباروسا آكيم

- الحرية لأسانج
العدد: 791371
بارباروسا آكيم 2019 / 4 / 13 - 19:58
التحكم: الحوار المتمدن

و الله أخي طلال هذا الرجل كان رائع جداً
حيث إنه فضح الجميع
و أنا أحب الفضائح الهادفة

أتذكر ذات مرة شاهدت واحد عراقي على قناة سعودية اسمها المستقلة ( نسيت إسمه )
شكله غريب وعبيط و صوته مُنَفِرْ
كان يقول بأن أسانج عميل أمريكي
و انه العراق بخير و عايشين أحلى عيشة بدليل انه المتكلم نفسه كان يتصل من بريطانيا !

الحرية لأسانج

تحياتي و تقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدفاع عن أسانج دفاع عن الديموقراطية وبالضد من فاشية عصرنا! / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دمعة وابتسامة… سرّ إنسانيتنا / رانية مرجية
- حقوقيون: الصراع في فلسطين هو توصيف لصراع الحدود / علجية عيش
- فيصل درّاج وذاكرة لا تمحى.. قراءة في كتاب “كأن تكون فلسطينيّ ... / صباح بشير
- الجزء الثاني من ضيق حد الاختناق بضيافة الناقد الأستاذ قاسم ع ... / فاطمة الفلاحي
- عركة أبناء العم في السليمانية وتفسخ المنظومة الحاكمة في العر ... / علاء اللامي
- الصدمة الثقافية: جوهر الانسان و وهم الاختلاف / مظهر محمد صالح


المزيد..... - شاهد.. ترامب يتفاخر بصورة أرسلها له بوتين تجمعها معًا أمام ح ...
- أوكرانيا تصعد هجماتها على معاقل الطاقة الروسية.. وهي تنجح
- -فتيات سُربت فيديوهاتهن الحميمة- يتعرضن للاستغلال في الصين ب ...
- متظاهرون إسرائيليون يغلقون شوارع في القدس احتجاجا على عرقلة ...
- تصعيد في يوم الاستقلال الأوكراني: موسكو تتهم كييف بهجوم على ...
- ثقافة الحوار واختلاف وجهات النظر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدفاع عن أسانج دفاع عن الديموقراطية وبالضد من فاشية عصرنا! / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - الحرية لأسانج - بارباروسا آكيم