هذا تحليل احترافى بشكل جيد , هذا هو الذى ذكره تماما احد شيوخ الازهر منذ اعوام طويله عندما طبع كتابه الرائع ( محنتى مع الله وكتاب القرأن ) لقد اطلق هذا الشيخ اسم مستعار على نفسه كان دكتورعباس عبد النور لتفادى المتاعب والتهديدات بالقتل , لقد كفر هذا الشيخ الازهرى بكلام القرأن بعد تمعن ودراسه دقيقه , لقد نجح الى ابعد حد فى تشريح هذا الكتاب البدوى الملئ بالمتناقضات والخرافه والدجل الاسلامى , لايصح الا الصحيح , المطلوب وقفه من جميع المسلمين الصادقين مع انفسهم , المطلوب منهم قول الحق وانكار هذا الكتاب البدوى الدموى والذى كان السبب فى تخلفهم وردتهم الحضاريه وشقاؤهم وبؤسهم على مر الاعوام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى - مائة تناقض فى القرآن من 21 إلى 40 / سامى لبيب
|