ان كراهية الاخر وتكفيره وعد الرضا عن غير المسلم منشأه القرآن ونبي الاسلام ، فهما من ولدا الكراهية في العالم وبين البشر على اساس الدين . بينما يناقض مؤلف القرآن نفسه بقوله لا فرق بين عربي و اعجمي الا بالتقوى ، ولكن يا ترى التقوى لمن ، التقوى لأله القرآن فقط الذي يحض على القتل والغزو وسبي النساء و سلب الغنائم واستعباد الناس عبيدا وإمات و جواري .
من لايؤمن بتساوي البشر على مبدا الانسانية فهو متدين مزيف و فاشل ويعمل بتجارة الدين ، ويتبع الشيطان .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تفشل الجماعات الاسلامية فى الحكم السياسي / نشأت عبد السميع زارع
|