ذوبان السريان طبيعي و ليست قسري كما الان للكورد في تركيا وايران! الدول الغربية و خاصة الولايات الامريكية شجعت و ارغبتهم في الهجرة ولذلك لم تبقى لهم زخم فعلي على الارض السرياني في سوريا و العراق. كذلك البعث الشوفيني أغرست الفكرة السامية في نخبتهم المثقفة و على إن السريانية شقيقة العربية ولافرق بينهم وهم بالتالي عرب!!! فقط لاحظ طارق عزيز مثالا حيث غير إسمه السرياني إلى عربي! (ميشيل حنا). ميشگآن الأمريكية فيها السريان أكثر من ناحية التلكيف و بعشيقة و سهل نينوى جمعا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخلاف الكردي المسيحي- الجزء الرابع / محمود عباس
|