والجلد حد القذف بالزنى يقع على من يتهم به مسلما ولا يأتي بأربعة شهود، ثم إن من لم يفعل هو عند الله كاذب بحكم قوله تعالى ﴿-;- لَولَا جَاؤا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذَا لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُوُلَئِكَ عِنْدَ اللهِ هُمُ الكَاذِبُونْ﴾-;- (النور13(.
1- المتكلم في الآية أعلاه شخص ثالث غير معروف فهل يعقل أن ينسب القول الى الله الذي يحشر اسمه حشراً ولماذا لا يقول - فأؤلئك عندي هم الكاذبون-إن كان هو المتكلم؟
2- الزنا يقع في السر فهل يعقل وجود أربعة شهود عيان ؟
3- إذا كانت الأحاديث عن كون المرأة -ناقصة عقل ودين - فلماذا لا تحذف من الكتب؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تفنيد أحاديث انتقصت من المرأة - 2 ( ما أفلح قوم ولوا أمرهم المرأة ) / ربيحة الرفاعي
|