ما يحدث علي حدود مصر أو صعيدها لا يزيد عن أن يكون طنين ذباب يعف علي القمامه التي تسبب فيها الرئيس المؤمن فهو الذى فتح الباب علي مصراعيه للأغبياء حتي يحتلوا أماكن تساعدهم علي انتصار الرجعيه والتفتت علي التنوير والمواطنه الدستوريه.. ولكن أغلب المصريين هنأوا أخوانهم الأقباط بالعيد واحتفلوا معهم به .. علي الحدود قصه أخرى لايعرف خطورتها الا من شاهد العلم السرائيلي يرفرف علي ضفاف القنال ويعرف أن هذا يمكن أن يتكرر خلال 24 ساعه لا تزيد لايعرف الوجد الا من يكابده ...ولا الصبابه الا من يعانيها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مع مصر ضدّ طغيان حماس والإخوان / رعد الحافظ
|