العالم الغربي لم يتقدم إلا في ظل الدولة المدنية وبعد إقصاء العقيدة ودول الشرخ الأ و س خ لا تزال في جبة رجل الدين تمثل مؤخرة شعوب الأمم أعتقد المؤتمر الذي تمكن بن زايد من عقده ف أرض الربع الخالي هو نتيجة دراسات ومداولات لتبييض وجه حكام وأديان جزيرة العرب وقد نجحوا إليّ حد ما ف الضحك علي قادة أديان العالم الحُر ولكن لا يمكن إخفاء الحقيقة عن طريق كلام وإعلان ووثيقة في مجرد كلام يشبه الدين برآء وهدي ورحمة وأخوة ولا تزال دساتير تلك الدول دينية ووووووو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما الجدوى والمغزى من وثيقة التاخي بين البابا والازهر ! / نيسان سمو الهوزي
|