ما من أحد مسؤول عن مقتل د. مشذوب وسائر ضحايا الإرهاب السياسي والفكري غير دولة الإسلام السياسي الفاسدة التي تظهر كلّ يوم علامة على نكوصها في إنشاء دولة، فما عندها أكثر من شبه دولة محكومة بقانون الترويع والفساد . موقف المثقفين العراقيين، المهددين جميعاً الآن بمصير يشبه مصير د. مشذوب، يتعيّن أن يتجاوز مجرّد الكلام. لابدّ من حركات احتجاجية في المنتديات والمؤسسات الثقافية، وفي الشارع أيضاً.. ثروة البلاد الفكرية مهدّدة بالفناء مثل ثروتها النفطية التي ينهبها الفاسدون .. الحاكمون.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول اغتيال الروائي علاء مشذوب في مدينة كربلاء / منظمة البديل الشيوعي في العراق
|