لا ادري هل ملامح صورتك وتقاسيمها التي فارقتها سنين طويلة هي التي عادة لي الذاكرة .. وكل إنسان يبحث عن ذاكرته في الركن الهادئ يتأمل حكايات من الزمن الغابر.. ام موسعك في لغة اهل الحسجة وفراستك بزعماء العشائر هي التي احيت ذاكرتي.. جعفر ابو التمن وعبدالواحد وسيدنور وسيد هادي مكوطر وغيرهم من الاشراف هم مصانع المدرسة الوطنية التي تتغنى بها الاجيال مع كل اشراقة الصباح..والصبح قادم وعسعست الروزخون ذاهبة بلا رجعه سيل الكرم . .. لمن ياهلتوش الخزعلي..وذكر الروزخون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جعفر ابو التمن،كامل الجادرجي،زكي خيري في الشامية... انتخبوا(مدنيون460) / ذياب مهدي محسن
|