الأخ حميد، بتعاقب المقالات ستتضح الصورة أكثر وأكثر، اقرأ مقالي: اللاوعي والسفسطة. دراسة الفلسفة والمنطق، وحُب الفلسفة والمنطق هي بداية جيدة للتعامل مع القرآن. يمكن أن تبدأ من دراسة الفلسفة والمنطق، ويمكن أن تبدأ من القرآن مباشرة، فهو يعتبر كتاب حكمة عملية. حفظ القرآن ثم دراسته. سواء كانت الفلسفة هي من أخذت بيد العربي أو القرآن، النتيجة هي علاج ضعفه النفسي والعقلي، لكن يبقى أنك عن طريق القرآن فأنت في حوار وجدل مع الله، رب الوجود، منبع الوجود.
تابع مقالات الاستاذ ابراهيم الجندي عن القرآن.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أصول فهم القرآن-5-هل أفلح أو يفلح المنطق الإرسطي في فهم القرآن / صلاح الحريري
|