جاء في هذا المقال مايلي ( و القرآن يأخذ بيد العربي الذي يجد عوائق في ممارسة الجدل، من هوى و عقائدية و ضعف عقلي، يأخذ بيده خطوة خطوة فيعالج ضعفه النفسي العقلي حتى يصل به إلى التمكن من الجدل، و بالتالي يصبح مؤهلاً للكلام مع الله من خلال كتابه العزيز.) السؤال ,إذا كان العربي يتميز بضعف عقلي ,والقرآن يريد ان يأخد بيده خطوة خطوة ليعالج ضعفه النفسي والعقلي ,والأداة بينهما هي المنطق الأرسطي ,ألا يعني هذا أن العربي ملزم بداية بدراسة الفلسفة ؟ حينها ألن تكون الفلسفة هي من أخدت بيده خطوة خطوة ,فعالجت ضعفه النفسي والعقلي وليس القران ؟ ثم أليس هذا ماحصل في الواقع التاريخي ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أصول فهم القرآن-5-هل أفلح أو يفلح المنطق الإرسطي في فهم القرآن / صلاح الحريري
|