انطلقت في فهمي للعلم من وظيفته المعتمدة على الإجابة عن أحد أو كلا السؤالين: كيف تحدث الظاهرة؟ ولماذا تحدث؟ فللعلم وظيفتان هما الوصف والتفسير، والماركسي يستعمل العلم لتغيير العالم وبخلاف ذلك فلن يكون ماركسياً، وأنت يا دكتور لم تجبني كيف يمكن للتحليل النفسي أن يغير الوضعية الاقتصادية المسؤولة أصلاً عن الاغتراب في حين أجاب ماركس وأنجلس ولينين وستالين... السؤال الملح هنا كيف تلغي نظرية التحليل النفسي النظام الطّبقي؟ تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليساريّون أفّاقون / فؤاد النمري
|