حضرة الدكتور كاظم حبيب المحترم شكراً على مشاعرك الانسانية الرقيقة ولكن ما الجديد في الموضوع لأن ما يحدث للمسيحيين والأقليات الدينية الأخرى هو إستمرار للثقافة التي بدأت قبل أكثر من 1400 سنة والتي تشرعن الكسب السريع والمريح على حساب الغير. الحل الوحيد لانهاء كوارث وآلام وأحزان المسيحيين الذين كانوا يشكلون أكثرية مطلقة في بلدان الشرق الأوسط في زمن سابق هو تبديل تلك الثقافة بأخرى تساوي بين البشر في الحقوق والواجبات لكن كيف الوصول الى ذلك ومن يقدر أن يغيِّر تلك الثقافة؟ مع خالص تقديري لشخصك الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى تنتهي كوارث وآلام وأحزان مسيحيي ومسيحيات العراق؟ / كاظم حبيب
|