الكاتب الساخر الأستاذ أيمن غالي المحترم
تحية طيبة وبعد
حضرتك تلميذ أمين ووفيّ للأستاذ العبقري ابن بلدك العظيم ( الولد الشقي ) محمود السعدني كانت كتاباته خير معين لي في غربة شرسة ، كنت أحفظ مقالاته كمن يردد آيات في الكتاب المقدس تماهيتُ مع غربتي حتى أصبحت جزءا منها .. حفظتْ تقاطيع وجهي أزقتها وطقوسها وغرائبها وشمسها وقمرها، لكني .. لكني ما زلت أبحث عن محمود السعدني، وعن مصر التي في بالي شكراً لأنك تذكرني بكل ( هذا )
كتاباتك دون شك تعبر عن مواقف مثقف مستنير تفضل تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ناس شَحَتِّت و ناس إتشَّفْلَحِّت و أنا رايح فى الكازوزة / أيمن غالى
|