مافعلته داعش بالأيزيديات وغير الأيزيديات ، هو عار على جبين العالم الحر ، الذى مازال يناور بتلك التنظيمات الارهابية لتحقيق مصالحه الذاتية على حساب شعوب المنطقة ! العالم الحر وخاصة الولايات المتحدة يعرفون جيداً من الذى يسلح ويمول ويدرب تلك التنظيمات الارهابية ، لكنهم ينافقون الأنظمة الرجعية الداعمة لتلك التنظيمات ، ولسوف يدفعون ثمناً باهظاً لدعمهم تلك التنظيمات الارهابية وتغاضيهم عن من يمولون ويدربون ويسلحون . تقبل تحياتى واحتراماتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأديان بشرية الفكر والهوى-, (أ):] / زاهر زمان
|