أنا أقرأ لسامى لبيب لما يقارب العشر سنوات ، ولم ألحظ عليه الا الحيادية والصدق والموضوعية ، ولذلك انتفضوا ضده لأنه مؤثر وله مصداقية ، وهم يخشون على عروشهم وكروشهم ، فكلفوا بعض لجانهم الالكترونية للتصدى له ، لكنهم سيفشلون ، فالأمور باتت أكبر من قدراتهم ، وهناك الآلاف مثل سامى لبيب يغرقون مواقع التواصل بمختلف أشكالها ، بكل مايرونه مناهض للانسانية ، سواء على مستوى الأديان أو على مستوى السياسة الاقليمية والدولية ، وحتى تلك التى تخص دولهم ! تقبل تحياتى واحتراماتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأديان بشرية الفكر والهوى-, (أ):] / زاهر زمان
|