الخلاصة اذا كان الاله الذي تعبده يبرر لك و يحرضك على كراهية الناس المخالفين لك في الدين و على قتلهم و انفلة اموالهم و يزين لك اغتصاب نساءهم بحجة انهم كفار فاعرف ان إلهك هذا هو اله مزيف ماكر شرير و حاشا ان يكون هذا الاله الماكر الدني هو الله الحقيقي فهذا الأفعال الآي يحرض على فعلها هذا الاله المزيف هي بالضبط ما يفرح بها الشيطان فكيف يحرض الإله الحق على عمل يفرح به الشيطان ؟ فعليك ترك عبادة هذا الاله المزيف الشرير و بذل من ذلك عبادة الالإله الحق المحب الرحيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كتاب عقائد محايد دينيا 1/2 / ضياء الشكرجي
|