يا رفيقي العزيز الوضع وصل إلى هذه الدرجة الخطيرة والحرجة، وهناك مواقف ليس لها علاقة بهذا الوضع، بل تتعامل معه بطريقة هابطة ومواربة. طبعا الوضع في بلادنا ليس ببعيد عن المشروع الأمريكي والصهيوني في منطقة مسحوقة ومدمرة (البعض لا يقرأ هذا). السلطة في بلادنا تريد أن تستمر فقط بهذه الأساليب. كيف لا نعارضها؟ لذلك دائما نحتاج إلى موقف وطني متقدم وواضح مما يجري والعودة إلى الناس والواقع المحدد. تحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الأخير أو من الأول... مهزلة الوضع السياسي الحقيقي وليس الملفق... / أحمد الناصري
|