هذا الحادث البشع الدموى الاصابع تشيرصراحه الى الجيش والداخليه وذلك من اجل خلق حاله احتقان بين الاخوه الاقباط وتصويرهم انهم اعداء بعض تماما مثل الاخوان والسلفيه , لكن الحادث به ثقوب كبيره وعلامات استفهام توضح ان النظام غبى وعبيط ولايجيد هذا العمل التأمرى المحترف, اهم شئ ان المتهم تم تعذيبه وتخديره وابعاده ولااحد يعلم اين مكانه , من المؤكد ان النظام سوف يجد نفسه فى وضع صعب فى المحاكمه وربما يجد نفسه فى فضيحه مجلجله , البابا تاوضروس من المؤسف هو رجل النظام وليس امين على حقوق شعبه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تداعيات حفل تنصيب الرئيس . / محمد حسين يونس
|