ليس أكثر توافقا مع الأيديولوجيا الصهيونية ، من اجترار دعاوى الأيديولوجيا العروبية ، في كل ما يتصل بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي ؛ الذي يحرص الحكام و النشطاء اليهود الصهيونيون في دولة إسرائيل - بفطنة شديدة - على تسميته (الصراع العربي الإسرائيلي) ، بنفس قدر حرص الحكام و النشطاء الفسطينيون العروبيون - بغفلة شديدة - على تبني نفس التسمية . الأمر الذي يبرر دعاوى القومية اليهودية ، مقابل دعاوى القومية العروبية ، استنادا إلى تخاريف كتاب التوراة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قانون أساس القومية الصهيوني والرد الفلسطيني المطلوب / احمد سعدات
|