تحياتي البولشفية لك كل الحق في التساؤل عن عدم استخدام سلطتي في حذف تلك التعليقات البائسة المشبوهة كنت بداية قد حجبت أكثر من تعليق لهذا المتداخل المشبوه لكن هيئة تحرير الحوار كانت تستعجل النشر رجوت الحوار عدم نشر تعليقات هذا المتداخل البائس لكن الحوار لم يستجب لطلبي فتركت أمر النشر للحوار كيما يكون للقراء عبرتهم
تحياتي للرفيق مطلب راجيا أن يقرأ الجزء الحادي عشر من المقال الذي سانشره خلال يومين نظرا لأهميته والتعليق على مذاهب المقال القراء وأنا منهم بحاجة دائما للماركسي البولشفي مطلب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما زال العالم يعيش عصر الثورة الإشتراكية - 10 / فؤاد النمري
|