أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من اغتال رفيقي وصديقي نذير عمر؟ في ذكراه بعد ربع قرن من الجريمة القذرة / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - الذكر الطيب له رفيقي، اتذكره شابا وسيما هادئا. - ضياء حميو










الذكر الطيب له رفيقي، اتذكره شابا وسيما هادئا. - ضياء حميو

- الذكر الطيب له رفيقي، اتذكره شابا وسيما هادئا.
العدد: 776074
ضياء حميو 2018 / 8 / 1 - 08:09
التحكم: الحوار المتمدن

الذكر الطيب له رفيقي، اتذكره شابا وسيما هادئا.
أظنني زرتُ تلك الخيمة التي ذكرتها في زاخو.
في ذات الفترة اغتالوا القيادي الشيوعي المخضرم، ابو نصير وفي بادينان ايضا.



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من اغتال رفيقي وصديقي نذير عمر؟ في ذكراه بعد ربع قرن من الجريمة القذرة / رزكار عقراوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 808 - إسرائيل على حافة الهاوية - قراءة في أطروح ... / زياد الزبيدي
- اضواء وتعقيبات على كتاب (معبد لالش المراسيم والطقوس الدينية ... / خالد علوكة
- هل من سبيل لمحاربة ارهاب الدولة العظمى؟ / محمد حمد
- تمرد الهوامش في مقبرة المسودات المحذوفة - قصة ميتاسريالية / غالب المسعودي
- ما لا تُصادره الثورات / نعمة المهدي
- جوجيوهكا / ضوء / هلاله مخلوف


المزيد..... - شاهد توقف سيارة ذاتية القيادة بالكامل في منتصف تقاطع مزدحم إ ...
- بضمان لاري إليسون.. باراماونت تقدم عرضًا جديدًا لشراء وارنر ...
- تصنيف الفيفا: منتخب السعودية ينهي العام بالمركز الـ60 عالميً ...
- الأحزاب تتجادل حول البطالة والعاطلون يدفعون الثمن
- السوداني يقود حواراً اقتصادياً رفيعاً مع خبراء العراق لرسم س ...
- الداخلية: اعتقال 4 مطلوبين دوليين وضبط 200 ألف حبة كبتاجون ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من اغتال رفيقي وصديقي نذير عمر؟ في ذكراه بعد ربع قرن من الجريمة القذرة / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - الذكر الطيب له رفيقي، اتذكره شابا وسيما هادئا. - ضياء حميو