انهار المماليك في وقت قياسي امام نابليون مثلما انهار نظام يوليو في 5 يونيو في وقت قياسي ايضا امام اسرائيل كلاهما بشروط زمانهما من السلاح والمعرفة لدي كل منهما. ادي انهيار المماليك الي مصر الحديثة بقيادة محمد علي اما نظام يوليو فابقي الموصومين خلقيا من رجال النظام ليقودوا مظاهرات الاستاد ضد الغزو الامريكي للعراق بينما هم كانوا كنظام واجهزة في احد الادراج بمكتب السيد الامريكي يؤدون فروض الطاعة والولاء. تماما مثلما ساوم المماليك نابليون علي ابقائهم حكاما لمصر.
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وبدأت مرحلة الجهاد الاعظم للنظام المصرى ؟! / سعيد علام
|