تحية طيبة لكن ينبغي طرح البدائل المستقبلية مع رؤية القوى البرجوازية ذات الحس الوطني العراق للتعامل معها مرحلياً و من اجل سحب قواعد الاحزاب الاسلامية من الفقراء الى حزبها الطبقي و من اجل تاسيس لحزب شيوعي جماهيري يقود الصراع المطلبي اليومي . الطريق الاصيل للصراع الطبقي و مدرسة لصقل الوعي الطبقي و الاشتراكية في ظل همجية الاسلام السياسي و القومجية العرب و الكرد التي جربها فقراء الشعب على مدى كل التاريخالعراقي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هشاشة الوضع السياسي في العراق, بين مطرقة القوى العالمية وسندان الدول الاقليمية! / سامان كريم
|