ابو محمد إنت حكايتك إيه بقى .. فى مقالى السابق عند الحديث فى موضوع التحريف كان لسان حالك إنصرفوا عن هذا الحديث فلا داعى منه فهناك نسخ ولم يعد هناك مسلك وتشريع بينما نحن نتحدث فى موضوع خطير عن التحريف والحفظ! وهنا تقلل من شأن الحوار عن الله والزمن وتستنكر فرض رؤية على الآخرين فمن أين جاء فرض الرؤية وما عبثية تناول موضوع الزمن؟! إذا كان هناك أمور يصعب عليك تناولها فلا تطالب الآخرين بالإنصراف عنها وإذا كنت أتصور ان دعوتك هذه هى لأن الموضوع محرج ومضطرب مع فكرة إلهك. المثل المصرى يقول : اللى يحب الدح مايقولش أح . وهناك من احب الدح وحب الخوض فى هذه الامور واللى ما يحبش لا يشارك وبس.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم المطلق-مائتان حجة تُفند وجود إله من178إلى190 / سامى لبيب
|