178- الأول والآخر , البداية والنهاية , تبدد مفهوم اللانهائى الأزلي الأبدي . عندما يخاطب الله البشر فيخاطبهم على قدر افهامهم لأن افهام البشر محدودة ونحن البشر لا نستطيع تصور اللامحدود فقلنا هو الاول الذي لا بداية له هو الاخر الذي لا نهانية له.فالله في التصور الاسلامي هو (مهما خطر أو جال ببالك فالله عكس ذلك)(كان الله وليس قبله شيئ ويبقى الله وليس بعده شيئ) كما ان المدرس اثناء تدريسه يخاطب تلامذته كلا حسب مستواه العقلي فالله يخاطبنا حسب مستوانا العقلي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم المطلق-مائتان حجة تُفند وجود إله من178إلى190 / سامى لبيب
|