أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إيران والغرب مصلحتهما في العلمانية واللاإيديولوجية: ماليزيا نموذجًا! / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - تعليقي إلى وليد يوسف عطو حول محمد - أفنان القاسم










تعليقي إلى وليد يوسف عطو حول محمد - أفنان القاسم

- تعليقي إلى وليد يوسف عطو حول محمد
العدد: 769972
أفنان القاسم 2018 / 5 / 21 - 18:08
التحكم: الكاتب-ة

البنيتان الاقتصادية والسياسية أملتا التغيير في البنية الثقافية، فكانت إيديولوجيا الدين المحرك، وكان محمد المنظر، وفي نفس الوقت المحطم للبنى القديمة كلها، من هذه الناحية أرى الرسول الكريم كقائد ثوري وكصاحب نظرية ثورية...

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إيران والغرب مصلحتهما في العلمانية واللاإيديولوجية: ماليزيا نموذجًا! / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هؤلاء في القلب-رسائل من القدس وإليها / الهادي ضربان
- جدلية إسرائيلية عربية و دولية حول دعاوى الإبادة الجماعيه. 4- ... / عبير سويكت
- أمريكا واسرائيل! من يتحكم في الآخر!؟؟ / سليم نصر الرقعي
- وفاة المخرج الفرنسي لوران كانتيه الحائز على السعفة الذهبية ع ... / سمير حنا خمورو
- 1 ايار .. العيد الاسود والمصخم للعمال العراقيين / رياض سعد
- ويستمر التشفير الطائفي / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - -لكلماته علاقة بأيام الأسبوع-.. زاخاروفا تعلق على تصريحات ما ...
- سيارة وجمال.. هدايا مقدمة لسعودي أنقذ مواطنيه من سيل جارف (ف ...
- -المسيرة-: 5 غارات تستهدف مطار الحديدة الدولي غرب اليمن
- فتاة بيلاروسية تتعرض للضرب في وارسو لتحدثها باللغة الروسية ( ...
- موقع وكالة التشغيل ANEM أسهل خطوات تجديد منحة البطالة كل 6 أ ...
- بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه..شرطة جورجيا تفرّق المتظ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إيران والغرب مصلحتهما في العلمانية واللاإيديولوجية: ماليزيا نموذجًا! / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - تعليقي إلى وليد يوسف عطو حول محمد - أفنان القاسم