ثلاث قوى عظمى... والحال أن همّ الحكومات الأوروبية... والحقيقة أن الحكّام الأوروبيين... : هذه اللغة الناعمة المؤدبة المهذبة لوصف القوى الأمبريالية المجرمة، تبين بجلاء هذه الردة النكراء لبعض مدعي اليسار أو بوصف أدق الدواعش المتياسرين. برهان غليون يدعو على صفحات الحوار المتدن للتدخل العسكري الأمبرياي ضد بلده الأصلي، سلامة كيلة يستمطر لعناته صباح مساء ضد سوريا وروسيا، والأشقر هنا يغازل الأمبريالية بلغته العذبة الرقيقة، لكن الكل مستعد لإشعار خناجره ضد الشعب السوري ونظامه الوطني. ألا فليخسأ العملاء. ه ابراهيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا بعد الضربات الثلاثية على مواقع نظام آل الأسد؟ / جلبير الأشقر
|