هناك تجارب عديدة حول العالم للتعامل مع التعدد القومي و الديني
ومنها تجربة أنور خوجة
حيث قام أنور خوجة بوضع البانيا على الخريطة بعدما كانت مجرد دولة تنهشها الأمراض و تتقاسمها الدول الكبرى كتحصيل حاصل و بنى الجامعات و المصانع و ازدهرت الزراعة لكن خوجة نجح من خلال عاملين 1 - حول كل رجال الدين إلى عمال نظافة 2 _ منع أَي صوت قومي
وكان على علاقات جيدة بالإتحاد السوفيتي و علاقات طيبة بستالين و هو ما مكن له تحقيق النجاح
فلولا الحامية السوفيتية لكانت أمريكا سترسل له كم شيخ ابو لحية يشرح للألبان صحيح الدين يأتون بأجله و أجل بلده ويرجعوه 5000 سنة إلى الوراء
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عفرين! .... الدولة القومية؟ أم دولة المواطنة والحقوق؟ .... ملاحظات سريعة / رزكار عقراوي
|