فرنسا أداة ولكن إلى حد ما كل بلد للنظام العالمي أداة، هناك الأداة إلى حد ما، وهناك الأداة بدون حد كالسعودية ومصر وبريطانيا، لهذا إيران موضوعي ستجيب من الهامش الذي لها، ولأني أتوجه في كل تحليلاتي إلى النظام العالمي لأهداف جيواستثمارية تفرض نفسها على هذا النظام، أنا لي رؤية شاملة إيرانية-إقليمية-عالمية، متفاعلة بأهداف إيران والشرق الأوسط وأمريكا غربًا وروسيا شرقًا، مستنبطة من سياسات اقتصادية قديمة فشلت كلها، ولهذا، التغيير كما أرى يفرض نفسه على الجميع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بانتظار رد طهران... أربعة مواقف 5 وأخير / أفنان القاسم
|