و لهذا السبب بالضبط قلت إِن لا شيء سيصلح الأحوال في العراق إلا النموذج السويسري
المشكلة أن الناس ترى المشكلة في العراق هي منظومة حكم
ولكن بالفعل هناك نقمة مكونات على بعضها وهذه النقمة و هذا الغبن يمكن حله إذا كانت هناك رغبة حقيقية بذلك يجب أن تسود روح المواطنة وانت أستاذنا ابو رغيف وضعت يدك على الجرح فالإقتتال السني الشيعي شبيه إلى حد كبير فالإقتتال الكاثوليكي البروتستانتية في العصور الوسطى والذي تم حله من خلال نموذجين الأول هو النموذج السويسري و الثاني هو النموذج الفرنسي
وانا أُفضل النموذج السويسري
تحياتي وتقديري أستاذنا ابو رغيف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديمقراطية في الدولة غير المتجانسة طائفيا وقوميا / مالوم ابو رغيف
|