أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أدعائتكم واهية لاتصح والادلة على بطلانها لاتحصى. / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - عبدالحكيم عثمان - نصير الاديب العلي










عبدالحكيم عثمان - نصير الاديب العلي

- عبدالحكيم عثمان
العدد: 762550
نصير الاديب العلي 2018 / 3 / 5 - 19:26
التحكم: الحوار المتمدن

كانت مصر تحت الحطم الروماني وتعيش بسلام وحضارة وقانون وحولها سيدك الى دوله العبيد وسلب حقوقهم فشكرا لرائعتك
والعراق كان تحت الحكم الفارسئ الذي كان يعيش بامان قييا ان يسبيه سيدك ويرفع السيف على رقابهم
ليش من تتشجع وتسكع احمد القباني شنو انت خايف لو خايف؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أدعائتكم واهية لاتصح والادلة على بطلانها لاتحصى. / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكون السلطة بيد الاسلاميين / صوت الانتفاضة
- 24. إتحاد فوقي: كيف يخدم النظام الأساسي قمع الطبقة العاملة / عماد حسب الرسول الطيب
- من التبعية إلى التمويه: أوروبا بين الإخضاع الأميركي والاستثم ... / عزالدين بوغانمي
- -أنا من هناك… من حيث قُلتُ: بَلَى- / راندا شوقى الحمامصى
- العدوانية في الشخصية الليبية: سمة دائمة أم سلوك مكتسب؟ / حسين سالم مرجين
- عن : ( شعب الجبارين / يأتمر ويتآمر ) / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - روسيا تدّعي سيطرتها على بلدات أوكرانية استراتيجية.. والأخيرة ...
- المبعوث الأمريكي يوضح عدد الساعات التي قضاها في غزة والهدف م ...
- باحثة بـ-العفو الدولية- توضح لـCNN سبب تسميتهم تصرفات إسرائي ...
- بين الخوف والحاجة: صراع على معبر زيكيم من أجل المساعدات في غ ...
- -عاملونا كمجرمين-.. شهادات صادمة من ناشطي -أسطول الحرية- بعد ...
- 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أدعائتكم واهية لاتصح والادلة على بطلانها لاتحصى. / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - عبدالحكيم عثمان - نصير الاديب العلي