أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فيروسات الإيمان / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - اللالاه وفرعون ايهما اكثر استبدادا؟ - حميد فكري










اللالاه وفرعون ايهما اكثر استبدادا؟ - حميد فكري

- اللالاه وفرعون ايهما اكثر استبدادا؟
العدد: 761384
حميد فكري 2018 / 2 / 19 - 22:49
التحكم: الحوار المتمدن

وسينتهي ايضا هو ،فلا مشيءة بعد ذلك ،ولاقدرة ،ولا علم ولا خلق ولا تدبير ولا فعل .. كل ما سيكون هو التكرار الابدي والدوران في داءرة مغلقة ،الى مالانهاية وكان هذا هو الغاية من خلقنا ،،اليس هذا كاف لالقاء فكرة الالاه خارج الدماغ ؟ ان من يزعم ان الاهه ،يمتلك علما ومشيءة مطلقين فعليه ،ان يخبرنا عن علمه هذا ومشيءته تلك بعد فناء كل شيء ؟
بموت الانسان يموت الالاه ،وهذا يؤكد بشرية الاديان .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فيروسات الإيمان / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشاعر آرثر رامبو “نجمة شاردة في التاريخ الأدبي” / أحمد رباص
- مع عقد المجلس العام للأمم المتّحدة لجلسة في نيويورك ، تصعّد ... / شادي الشماوي
- الفرق بين السلطة والسلطة / عبد الناصر عليوي العبيدي
- ظهور العلوية السياسية: الأخطاء الاستراتيجية القاتلة للعلويين ... / نضال نعيسة
- إسرائيل تواصل اختبار حدودها / شابا أيوب شابا
- خَلط الأوراق... / مكارم المختار


المزيد..... - أمل كلوني تخطف الأنظار بفستان مخملي أحمر في نيويورك
- شاهد.. عشرات المحاصرين تحت أنقاض مدرسة بعد انهيارها في إندون ...
- إسرائيل تتهم -أسطول الحرية- بمساعدة حماس.. وثونبرغ: نحمل مسا ...
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- تحقيق يكشف تفاصيل استغلال إسرائيل خدمات مايكروسوفت للتجسس عل ...
- للمرة الثانية.. معاقبة فريق هندي في دوري أبطال آسيا لعدم سفر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فيروسات الإيمان / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - اللالاه وفرعون ايهما اكثر استبدادا؟ - حميد فكري