يجب ان نكون واقعيين فى رصد الواقع الاسلامى المرير البائس , عندما يقتنع غالبيه المسلمين ان الاسلام نفسه هو السبب الاساسى فى تخلفهم وبؤسهم ومعاناتهم وردتهم الحضاريه نكون قد بدأنا وضع النقاط على الحروف لتفكيك هذه المنظومه البدويه الدمويه الاجراميه العفنه, الاشكاليه هنا متى هذا سوف يتم وماهى الاليات لتحقيقه هذا الهدف والمؤسسه الدينيه والسياسيه بخبث يضعوا العراقيل والمصاعب لبلوغ هذه النقطه المفصليه لخروج الجنى من القمقم , هذه معضله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دائرة الإصلاح الديني الجهنمية / داليا عبد الحميد أحمد
|