المقالة هي محاولة بائسة لذر الرماد في العيون واستغفال القارئ العربي الذي لايملك الصورة الكاملة عن الصراع بين الشعب الجنوبي وقوات الاحتلال اليمني ويتناسى الكاتب ان الجمهورية العربية اليمنية هي مفرخة الارهاب الرئيسية في العالم وان نظام علي عبدالله صالح بتركيبته القبلية وهيمنة مايسمى بالمعاهد العلمية الاديولوجية وهي معاهد سلفية جعلها النظام بديلاً عن المدارس النظامية ترفد السلفيين بقطعان الانتحاريين وتصديرهم الى مختلف انحاء العالم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليمن.. دعوات الانفصال وبحث «القاعدة» عن ملاذ آمن / نجيب غلاب
|