عندما يحارب بشر بإسم الإله الذى يعبدة فهو يقر أن هذا الإله عاجز و يحتاج لبشر ليدافعون عنة و أن الله له أطماع سياسية يريد فرضها على الآخرين فأصحاب الديانات فضحوا أنفسهم بأنفسهم . توظيف الدين لأجل مصالح سياسية كعمل القواد الذى يجبر زوجتة لممارسة الدعارة. فحديث القواد عن الحياة الزوجية يشبة حديث المتدين عن الله و الدين. يقولون أن السياسة نجاسة و نجد المتدينين يمزجون دينهم بالنجاسة و يؤكدون أن الجهاد السياسي من أجل الله. فهل لله أطماع سياسية نجسة ؟؟ و كيف تريدون من غير المتدينيون أن يعبدون هذا الإله ؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أذاكانت داعش تمثل الاسلام,فلاشك ان جيش الرب الافريقي يمثل المسيحية. / عبد الحكيم عثمان
|