أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لاحل لآجتثات الارهاب,ألا الحل الامني / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - الشغلة مافيها ربما - عبد الحكيم عثمان










الشغلة مافيها ربما - عبد الحكيم عثمان

- الشغلة مافيها ربما
العدد: 753891
عبد الحكيم عثمان 2017 / 11 / 29 - 08:05
التحكم: الكاتب-ة

نصير الاديب العلي
الشغلة مافيها لربما ان هتلر درس في المدارس الاسلامية

هتلر لربما درس في مدارس عربية اسلامية والاخرين هم لربما درسوا في مدارس عربية اسلامية الامر لايحتاج لتحزير هناك الموسوعة الحرة تبين من اين تخرج هتلر واين درس
اريد منك معلومة مؤكدة
عن كل من قدمت اسمائهم لك في اي مدرسة درسوا واي كتب قرؤوا
غير هذا الكلام ماينفع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاحل لآجتثات الارهاب,ألا الحل الامني / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوجود المشترك: قراءة فلسفية في فكر جان-لوك نانسي / أحمد زكرد
- حكم بالسجن 20 عاماً.. فكرة الزفزافي أكبر من جدران الزنزانة! / هدى الخباني
- 4. السوفييتات - النموذج التاريخي والضرورة الراهنة / عماد حسب الرسول الطيب
- الجهل البنيوي في المجتمعات العربية المعاصرة من التحديات المع ... / حسام الدين فياض
- (مَرْثِيةُ آيْلان – كُورانُ الرَّمادِ) / سعد محمد مهدي غلام
- الجيش الإسرائيلي لا يمكنه أن يغطي بقبعاته السوداء جرائمه في ... / جدعون ليفي


المزيد..... - محلل عسكري لـCNN: رئيس الصين -يتلاعب- ببوتين.. وهذه نصيحتي ل ...
- ماذا يحدث لجسمك عند إضافة الكمون لنظامك الغذائى لمدة 30 يوما ...
- ميكروفون مفتوح يكشف محادثة سرية بين بوتين والرئيس الصيني
- أدلة متزايدة.. تداعيات -الكيماوي- الكارثية في السودان
- خلال أيام.. ترامب يعتزم إجراء محادثات بشأن أوكرانيا
- معاد نزوله على الأبواب .. iPhone 17 Air في الاسواق بشكل رسمي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لاحل لآجتثات الارهاب,ألا الحل الامني / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - الشغلة مافيها ربما - عبد الحكيم عثمان