إِن صوت المؤذن هو بمثابة صوت الله
تخيل كم يكون صوت الله مُقزز حينما - تَفِزْ - على صوته الفجر ، أَثْنَاء النوم الشتائي خصوصاً حينما يقول الزومبي : الصلاة خير من النوم
فالملكية الخاصة والنقود هما متلازمتان. والنقود كاعداد لانهائية. ولكن اللا نهاية هي خداع. فليس هنالك من علم تجريبي (امبريقي) يستطيع اثبات وجودها, وهذا بالطبع لا ينفي محاولات بعض علماء الرياضيات والمنطق لاثبات وجودها.
يعني تقصد إِن الملكية الخاصة لا وجود لها ؟!
تحياتي وتقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاكان, التوسير, واليساريون من اعوان المؤذن! / طلال الربيعي
|