باللهجة العراقية يقولون ؛ ماكو فايدة!.. وها قد وضعت- نيابة عن الروس- ستالين رقم 1 ولينين رقم 3 !؟ وها قد رسخت يا صديقي فؤاد؛ المدرسة الوثنية الماركسية، التي تقودها بإقتدار، من خلال تبجيلك لعمل ستالين المشين؛ تحنيط جثة لينين! أما أن الطابور لاينقطع صيفا وشتاء.. فإن البشر هكذا .. يحبون التعبد والإثارة والميتافيزيقيا ولثم الحجر (الله يرحمك يا أيها المعري العظيم!). والشيء بالشيء يذكر.. يوم أمس كان أربعينية مقتل الحسين، وقد بلغ الزوار للقبر المذكور فوق 20 مليون شخص! اللهم إني قد بلغت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في مثل هذه الساعة قبل مائة عام / فؤاد النمري
|