هذا رأيك على أي حال، محترم. لكنه يخالف المصادر التي اطلعت عليها بل واعتراف أهل المدينة أنفسهم، وأهل مكة أدرى بشعابها، فراجع تلك المصادر لو سمحت. وأعيد قولاً، إن محاولة سلب الاسم أصله الإسلامي لا تختلف عن محاولة سلب المعجزة نكهتها المسيحية سواء بسواء، كلاهما تعصب يجافي الحقائق التاريخية. كنت أتمنى أن تورد مصدراً يؤيد ادعاءك، فلعلي اكون قد أغفلت أمراً أو غاب عني شيء. تحياتي وشكري لك على التعليق.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مريم العذراء - سيدة فاطمة (القسم الأول) / جولان عبدالله
|