ورد اعلاه التالي :[لكن وقبل أن يتمكن شعبنا ونخبها الوطنية ومعها الحركة الوطنية الكردية من تجاوز هذه الضربة أو الصدمة الأخيرة، لا بد من إعادة هيكلة أو برمجة الوعي السياسي الكردي عموماً وعلى الأخص الكادر الحزبي القيادي بحيث يكون الولاء أولاً وأخيراً للقضية والوطن وليس للحالة الحزبية]انتهى ................... هل تتفضل علينا نحن العامة و على الشعب الكردي الكريم لماتقترح لتنفيذ ما تفضلت به...و بذلك سيسجل لك التاريخ ذلك بمداد من ذهب ................ دمتم بتمام العافية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كركوك .. بين الخيانة والمقاومة! / بير رستم
|