أستاذي الكريم علي شكرا لتوقفك وإضافتك الكريمة هوشيار لم يكن لوحده من عزف المعزوفة القبلية والعائلية . بل لعله كان في سباق مفتوح مع سياسي دولة كان جميعهم قد دخل في مضمار سباق المحاصصة التي منحتهم بالنتيجة قدرة تقسيم الدولة إلى إقطاعيات سياسية وفئية وعائلية , غير أن هوشيار ربما زادهم حبة وحبات لأنه كان في سباق أيضا لتكريد وزارة الخارجية. بالنتيجة أنا أرى ضرورة لوضع الفساد الهوشياري كجزء من فساد عام لدولةفاسدة وليس للنزاهة فيها محل ومقام. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إسرائيل وكردستان العراق / جعفر المظفر
|