أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القراءة الماركسية للتاريخ (4 B) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - الرفيق البولشفي العزيز آرام محاميد - فؤاد النمري










الرفيق البولشفي العزيز آرام محاميد - فؤاد النمري

- الرفيق البولشفي العزيز آرام محاميد
العدد: 744671
فؤاد النمري 2017 / 9 / 21 - 11:52
التحكم: الكاتب-ة

لا يسعدني أكثر من أن يكون شيوعي في الحزب الشيوعي الاسرائيلي يميز التمثل الحقيقي للماركسية عن الإنحراف إلى الوطنية والقومية بعد لي عنق الماركسية
أنا يا رفيق أعرف ما أقول .. أقول من هو ليس ماركسياً ليس إنساناً مكتمل الإنسانية
فرضت ديالكتيكية التاريخ أن تكون الماركسية نظرية الإنسانية هي نظرية الطبقة البروليتارية تحديداً وليس الطبقة العاملة بمجملها
تقديري للبولشفي لآرام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القراءة الماركسية للتاريخ (4 B) / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق في قبضة الاحتلال المالي: كيف تُنهب ثروات بلد نفطي بأد ... / علي طبله
- ذو المعاشين / عذري مازغ
- في الإشادة بكوردستان ماجيك / ماجد ع محمد
- -ما بعد الإنسان- حقل جديد يحفره علي جميل في مدينة السماوة / عامر موسى الشيخ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (176) / نورالدين علاك الاسفي
- اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - أساليب العلاج بعد جراحة تغيير المفاصل
- البرتغال تخطط لطرد نحو 18 ألف مهاجر غير شرعي من البلاد
- -التحالف الدولي- يجري تدريبات ومناورات في محيط أكبر قواعده ب ...
- استطلاع: ثلثا الألمان يعتبرون حزب -البديل من أجل ألمانيا- مت ...
- مايكل فاراداي.. الرجل الذي عرف العلم بالله!
- الاحتلال يعتدي على فلسطينيات بأريحا والمستوطنون يصعّدون عدوا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القراءة الماركسية للتاريخ (4 B) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - الرفيق البولشفي العزيز آرام محاميد - فؤاد النمري