العنوان بالكردية إما يعرفها الذهب (القوى الإقتصادية) أو القوة (العسكرية)والحالتين غير متوفرتين في كردستان،والأهم منهما خيانة قادة كردستان للأمانة وسرقتهم لقوت الشعب الكردي ولهذا اعتقد أن الشعب الكردي غير مهيأ لدخول حرب طويلة الأمد وكل الجيران هم اعداء،وما كانوا يعتبرون أصدقاء الشعب الكردي هم يقفون ضد حقوق الشعب الكردي وبالذات ولايات المتحدة الأمريكية،وبريطانيا وفرنسا،بالإضافة الى الأمم المتحدة (المتفرقة).بالنسبة للغرب الديمقراطي التي تطبل وتزمر لحقوق الإنسان مصالحها فوق الإنسانية كلها وليس حقوقها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إستقلال كردستان والظرف المناسب أم المنافق!! / بير رستم
|